الثلاثاء، 12 أكتوبر 2010

~ رمآد قلب ~

 


كتبت قصة أحزاني بين أنّات صميمي وتأهب الخائف ..
كتبتها بعد أن جار عليّ سكون الليل
فأصبحت دونما أحد .. في حلكة الطريق
..أقاسي آلامي منفردة جريحة ..
أُطرح في سرادق العبرات .. لأناجي أحبولة الأحباب
...فأكتري من عاطفتي ابتسامة تطفئ
نيران اوقدتها براثن الزمن ..
استيقظ من حلمي بعد اسهاب عميق
 ..وما أجمل النهوض ..حينها أدرك بُعد الدرب وبُعد السبيل

لكن ما أمتع الوصول ..
 
ربما تكون هذه هلوسات

ولكني
لا زلت في وسط الطريق ..

مع
رماد قلب .. فقد شظايا ذاته لكي يسقى التراب ..
~ اللوتس .. ~

هناك تعليق واحد:

STeVe يقول...

يقظة الصباح هي تروي بنفسها عنفوان الطاقة لديكي

______ وبها ستبدأين مشوار نصف الطريق الثاني

نحو الـ "فرح"

شكراً حنان